بعد انتهاء الانتخابات البرلمانية وفازت الكتل السياسية وقد خسر البعض منها وأيضا ظهور...
يتسائل البعض من الغائب الحاظر ولماذا غائبا حاظرا بنفس الوقت وهل يرانا ونراه او يرانا
أن زيارة البابا تُعتبر من الزيارات التاريخية في العراق بأعتبار أن شخصية البابا هي اعلى شخصية دينية مسيحية كاثوليكية
تمر علينا في هذه الأيام ذكرى اليمة على قلوبنا شيعة البيت خاصة وعلى قلوب الامة الاسلامية عامةً،
لو نتحدث عن الفاجعة الاليمة اللذين مروا بها اهل بيت الرسالة في يوم عاشوراء، ولاسيما سيدتي
قال الله تعالى في مُحكم كتابه العزيز من سورة الحج ( ذَٰلِكَ وَمَنْ يُعَظِّمْ شَعَائِرَ اللَّهِ فَإِنَّهَا مِنْ تَقْوَى الْقُلُوبِ )
قال الله تعالى في مُحكم كتابه الكريم ( يَا أَيُّهَا الرَّسُولُ بَلِّغْ مَا أُنْزِلَ
بعد أن هيمن الفيروس على دول العالم ولاسيما العراق وأخذ مآخذ مادية ومعنوية وبشرية ،كما تحدثنا عن سوء الوضع...
كان العراق سابقا وخصوصا في العهد الملكي بدأ يستعد إعادة بناء مؤسسات الدولة
هذا هو اليوم حال العراق بعد أن كان دولة مؤسسات ايام العصر الملكي
من خلال هذه الاية المُباركة من سورة الاعراف اية ٣٤ نُلاحظ أن الله سبحانه وتعالى قد أعطى
لعل اغلب المقالات التي كُتبت في الآونة الأخيرة كانت في ظروف راهنة مر بها العالم أجمع ولا سيما بلدنا العزيز...
بعد أن إنتشر الوباء الفتاك وهو كورونا فايروس وانتشاره بقسوة خصوصا في العراق العظيم والعظمة لله...
لعل الجميع يعلم بأن الله سبحانه وتعالى قد اوحى على نبيه محمد صلى الله عليه واله وسلم واودعهُ علمهُ وقد نفذَ الرسول الكريم ما امره الله تعالى...
لعل الجميع يعلم بقضية الامام الحسين عليه السلام وكل تفاصيلها وقضية استشهاده من قبل يزيد واعوانه...
لعل العالم اليوم يمر بازمة شديدة ومضطربة وخصوصا العالم الاسلامي ولاسيما بلدنا العزيز العراق وهذه الازمة
لعل العالم اليوم مُنفعل ومتوتر ومضطرب اتجاه هذا المرض الخطير الذي ...