لارسال مقالاتكم على بريد الموقع info@kitabat.info
تناديني الظلالُ ولا أجُيبُ
[ التفاصيل ]
الدخول إلى التاريخ في فضاء واضح الوجود يحمل سورة الفجر في عبرات جرح وسيم،
ينظر البعض الى الافلام العربية الدينية و التي قدمت الاسلام للعالم بطريقة مباشرة لتتحدث عن الدين والرسالة والحروب التي خاضها المسلمون عبر التاريخ ومثل هذه المباشرة بعيدة عن جوهر الفن
كان من المبشّرين النشطين جدا في الدعوة إلى النصرانية وأيضا هو من الذين لديهم علم غزير بالكتاب المقدس، هذا الرجل يحب الرياضيات بشكل كبير لذلك يحب المنطق أو التسلسل المنطقي للأمور، في أحد
الباحث: لا بالتأكيد فقد كان الماكياجُ موجودا، لكن دخوله بهذه المسرحية كان بشكل اكاديمي علمي، ونلاحظ ايضا وجود الإنارة حيث قدمها (جليل جميل)، ووجود ادارة للمسرح (هادي السعيد)،
غرفةٌ تعوي بها الأرياحُ، لحنٌ
مـن زفـير اليُتم أشعلتُ اللظى وارتـشفتُ الحزنَ جمراً يُلفظا
صـباحٌ ليـس يُشـبـهُهُ صبـاحُ
حين ترتدي الأيامُ وشاحَ الحداد تخنقُ العبراتُ عيون المحبين
أبيات للاستاذ الشاعر علي الصفار الكربلائي تصف الامام الحسين عليه السلام وهو وحيد في آخر ساعات عاشوراء
إن الرؤية المقتضبة والعاجزة عن مقاربة الرسالة الاسلامية بطريقة تحمل المعرفة الشمولية بعيدا عن مجموع المتغيرات الدينية والدنيوية التي شكلت المصدر الأساس لأي عملية
يستيقظ المعنى كلما مر على الطف شاعر، لأنه ابن خيمة ظك عليها العويل، تجدها دائما في مآتم الشهداء...
بحر هائج يلفظ زبده امواجه تتلاطم بسفنه
كانت السينما العالمية ترتكز على تقديم مواضيع دينية مقتبسة من الكتاب المقدس أو ثيمات من تاريخ العهد القديم، وتطورت مفاهيم العمل السينمائي اليوم، وابتعدت عن التناصات
وَبِجَنْبِ الفُرَاتِ كَفٌ قَطِيعٌ
وَسِقَاءٌ مُلْقَى وَرَأْسٌ هَشِيمُ
كتاب المُفصَّل في التعريفة الجمركية للكاتب سمير المكاحلة يفصل القول في كل ما يخص التعريفة الجمركية، ومفهومها، وكيفية تصنيفها، وهو كتاب يقدم عرضاً شاملاً لمنظومة التعريفة الجمركية وتطورها التاريخي وما تتضمنه من جوانب
لم يكن وحدَهُ الحسين،
في موقف الحُرّ ها قد جاءكم شعري يستلهم التّوب من إيمانه الفطري 🍂
تشوقت لأن أسألها: أن أُمسكها من عنق الغطرسة،
حاول الغرب ان يغلـِّف سقوطه الأخلاقي بمصطلحات (العصرنة) من خلال اشاعة بهرجة اعلامية (مزركشة) لغاية الاغواء، وتعميم حالة السقوط وكأنها اخلاقية عصر. ولذلك رسم معالم التحضر في التبرج، وحصرها
من أهالي قضاء العزيزية ولد سنة 1952م. كان رحمه الله أميا لا يقرأ ولا يكتب لكونه مكفوف البصر، حاله حال الكثير من الشعراء الشعبيين الموهوبين، فقد كان شاعرنا متبصرا يمتلك البصيرة الواسعة من الذكاء، وله مطالعة كبيرة
ها أنا اتسلل عبر نافذة حلم عتيق، ثغور الأفق التي أمامي تحمل يقظة وعي، وبهاء قداسة، تمد لي ألفة المقام.
يسمونها أحلام اليقظة، وأسميها أحلام الشعراء
في غفلة من التواريخ وعلى بقايا المتعبين
بين سيف الذابح، ورقبة المذبوحين...
كانت خطواته ثقيلة، تنطق بالتعب الذي يختبئ في عظامه، وجهه محاط بظلال السهر، وعيناه تعكس حكايات الليل الطويل الذي قضاه يقاتل ضجيج الأفكار، وكل نفس يلتقطه كان كأنه يحمل عبء العالم، لكنه استمر، يمضي بخطى
غدًا يَشْدُو الزمانُ بِصَوْتِ مَنْ سَارْ
براعة المتن الروائي يشتغل على عوالم مختلفة , في أحلك الفترات المظلمة التي مرت على العراق , التي تميزت بالعنف الدموي المفرط ونهج الإرهاب المشدد باعلى...
صيحةُ اللـهُ أكبـرُ في الفضا ارتفعتْ
يعبر به أقاليم الندى، لا حدود للذاكرة، يبحث عن منفى يلوذ به، ولا حدود للزمان..
يعد الشعر من سمات الرجولة والبلاغة، وخاصة في الجزيرة العربية، سواء قبل الإسلام أو بعده، حيث كان الشعراء يتبارون بانتاجهم الشعري الوفير... ولما كان بنو هاشم من أبلغ رجال العرب، فقد برزوا في هذا المجال. أما أهل البيت
في قلب الشرق، حيث تتراقص الظلال،
تحث الكاتبة العمانية سناء بنت عبدالرحمن بن علي البلوشية في كتابها "حينما يجف الحبر" القارئ على إعادة تنظيم حياته، وتصحيح نواياه في كل عمل ينوي له .مؤكدة أنه ذلك المسار الذي سيأخذك إلى حيث وجهتك لتحقيق التميز والتوازن
راسخة أقدامنا تعشق الثبات
ذات قانون، صارت الاوراق سيوفا، تحز وريد الفقراء.. تقارير موت، صنعت حروفها مشانق للناس.
ذكر ابن منظور في (لسان العرب/ مادة بيضة) لكلمة البيضة عدة معاني منها:
هذه أول سطوري أكتبها لك بعد صيامي الكتابي منذ قرابة ثلاثين يوماً منذ آخر رسالة بعثتها لك ..لا تتخيل من أين أحدثك الآن ؟ أحاول أن أرسل لك أكثر من الكلمات وأعمق من أبجدية اللغة ..
حمل تطبيق (كتابات في الميزان) من Google Play
اعلان هام من قبل موقع كتابات في الميزان
البحث :
أخبار وتقارير المقالات ثقافات قضية رأي عام
الكتّاب :
الملفات :
مقالات مهمة :
• إنسانية الإمام السيستاني • بعد إحراجهم بكشف عصيانها وخيانتهم للشعب: المرجعية الدينية العليا تـُحرج الحكومة بمخالفة كلام المعصومين.. والعاصفة تقترب!!! • كلام موجه الى العقلاء من ابناء شعبي ( 1 ) • حقيقة الادعياء .. متمرجعون وسفراء • قراءة في خطبة المرجعية : هل اقترب أَجلُ الحكومةِ الحالية؟! • خطر البترية على بعض اتباع المرجعية قراءة في تاثيرات الادعياء على اتباع العلماء • إلى دعاة المرجعية العربية العراقية ..مع كل الاحترام • مهزلة بيان الصرخي حول سوريا • قراءة في خطبة الجمعة ( 4 / رمضان/ 1437هـ الموافق 10/6/2016 ) • المؤسسة الدينية بين الواقع والافتراء : سلسلة مقالات للشيخ محمد مهدي الاصفي ردا على حسن الكشميري وكتابيه (جولة في دهاليز مظلمة) و(محنة الهروب من الواقع) • الى الحميداوي ( لانتوقع منكم غير الفتنة ) • السيستاني .. رسالة مهدوية عاجلة • من عطاء المرجعية العليا • قراءة في فتوى الدفاع المقدس وتحصين فكر الأمة • فتوى السيد السيستاني بالجهاد الكفائي وصداها في الصحافة العالمية • ما هو رأي أستاذ فقهاء النجف وقم المشرّفتَين السيد الخوئي بمن غصب الخلافة ؟ • مواقف شديدة الحساسية/٢ "بانوراما" الحشد..
أحدث مقالات الكتّاب :
تم تأسيس الموقع بتاريخ 1/4/2010 © محمد البغدادي
لا تتحمل الإدارة مسؤولية ما ينشر في الموقع من الناحيتين القانونية والأخلاقية.
Designed , Hosted & Programmed By : King 4 Host . Net